كلمات لنتمعن فيها


I made this widget at MyFlashFetish.com.

دائره



و أعود من حيث جئت

و أبدأ من حيث انتهيت

لأملأ حياتى مره أخرى بذات الذكريات

تلك التى لها طعم المراره و رائحه الألم

تلك التى لها وجهه.....

ابتسامته التى لم أرها.....

صوته الذى يطاردنى.....

كلماته التى لها رنين موج البحر حين يهمس للصخور....

كيف أهرب منه....لا أجد ذاتى....لا أملك عقلى

لا يوجد طريقه...أعلم بهذا

فلا أحد يهرب من مصيره

فالدائره لا تنتهى أبداً

سعادتي في حزني

















انتظرتك طويلاً.. كنت في أمس الحاجة إليك.. أين كنت؟.. لم ابتعدت عني؟!.. لم تركتهم يسلبونني حريتي؟!.. لم تركتهم يسرقون فرحتي؟!.. عشت الدهر على أبواب الانتظار والشوق إليك.. أحاول أن أمحو دموع الماضي الحزين بالتفكير فيك..
فأنا أحبك.. لكنك لم تحبني..
انتظرتك.. لكنك لم تهتم لي..
افتقدتك.. لكنك لم تشعر بي إطلاقاٌ..
فكيف أحبك؟؟!!...
لازلت أسأل نفسي حتى الآن لماذا كنت أحبك ولازلت أحبك؟!.. لعل دموعي دفعتني إليك.. أو أن ماضيَ حتم عليَ أن أفكر فيك ليهدئ تفكيري بك من نار الحزن في داخلي.. أمد يدي من خلف القضبان طالبة النجدة والغفران.. فأين أنت؟!!.. أراك تدبر ظهرك إلي لتفكر في حياتك.. لعلك لو شعرت بي لوجدتني حزينة؛ لكني في نفس الوقت سعيدة.. نعم.. كلما اشتد بي البأس والحزن غمرتني السعادة والأمل لأني لازلت واثقة بأنك حتماً تفكر بي وستمد يدك الحنونة إليَ.. يد العون.. يد النجاة التي تفك قيدي المظلم الذي أصدأته العبرى الحزينة..
أنا أنتظرك!.. وسأظل أنتظرك لأنه ليس هناك أحد أنتظره سواك.. فأنت سعادتي التي أفكر بها كلما حزنت فأنا حزينة وسعيدة في نفس الوقت..
لأن تفكيري بك في دمعتي.. فإن سعادتي في حزني..

ا[ 5 ] الفرصة المثلى !


وأخيراً .. فرصته المثلى للانتحار والتي قد لا تتكرر .
لقد منعوه من الانتحار عشرات المرات .
يتذكر أباه حين منعه من القفز من الشرفة ، وأمه حين أجبرته على تقيؤ الحبر السام .
يتذكر كل المرات التي أنقذه الأطباء من الموت بعد ابتلاع الأقراص المنومة بكميات قاتلة .
يتذكر كل تلك المرات التي حاول فيها الانتحار ، وفشل .
الآن لن يفشل .
الآن هو وحده .. لن يستطيع أحد الوصول إليه هنا .
إنه لن يخاف الموت .. الموت أفضل من هذه الحياة اللعينة .
ومعه هذا السم سريع المفعول .. لن يستغرق الأمر سوى دقائق قليلة يستريح بعدها من هذا العالم الكئيب القاسي .
ما عليه سوى أن ...
لكنه لا يستطيع .
يلقى زجاجة السم لتتحطم بعيداً ، ويجهش بالبكاء .
الآن فقط انكشف على حقيقته .. أمام نفسه !
إنه فتى جبان .. يخاف الموت أكثر من أي شيء آخر .
ولم يحاول الموت كل تلك المرات إلا لأنه يعرف أنه يوجد من ينقذه .
أما الآن فلا يستطيع ؛ لأنه ببساطة سوف ... يموت !
(( لا .. لا أريد أن أموت .. لا أريد أن أموت ))
ويدخل في نوبة من البكاء العنيف .
حتى يصمت ، ويخمد .
وحين يعثرون عليه ., يكتشفون أنه قد .... مات !

ا[ 4 ] المجنون !

[ 4 ]



لقد هرب من المستشفى .
وأخيراً .
الآن عليه أن يثبت براءته .
ليس مجنوناً .. ولم يكن أبداً .
صار المجانين أغلبية عظمى .. وهو أحد القلة العاقلة .
إذن .. أين المفر ؟!
(( انظروا .. إنه هذا المجنون مرة أخرى .. ابتعدوا عنه .. إنه مجنون ))
اللعنة ! ما هذا ؟!
لا .. عليه أن يهدأ ، وألا يضع لهم حسباناً .
هؤلاء مجانين .. ومن الطبيعي أن يعتبر المجنونُ العاقلَ مجنوناً !
فليبتعد عنهم .. فليذهب إلى حَيَّه .. إلى جيرانه وأصدقاءه .
(( ياه .. إنه ( .... ) .. يبدو أنه قد هرب من المستشفى .. لا تقتربوا منه ))
يلتفت إلى المتكلم ، ويتذكر أنه كان أعز أصدقائه .. لكن يبدو أنه أيضاً قد لحق بقافلة المجانين .
إذن .. أين يذهب ؟؟
يجول في الشوارع كلها .. يعود إلى مسقط رأسه .. لكن الاستقبال دائماً واحد .
(( مجنون .. مجنون ))
يا خسارتكم يا أهلي وأحبابي !
يبدو أن العالم كله قد صار كتلة من المجانين .
ولم يبق غيره , العاقل الوحيد في هذا الكون على ما يبدو .
إذن .. هذا العالم أشبه بالسجن .. سيموت كمداً إن عاش هكذا وسط هؤلاء المجانين .
إذن .. مكانه المناسب هو المستشفى التي هرب منها .
سيعود .

(( ياه .. أنظر .. أليس هذا هو المجنون الذي هرب صباحاً ؟ ))
(( نعم هو .. غريب ! هذا أول مجنون يهرب ثم يعود إلى المستشفى ))

(( إنه المجنون الأكثر جنوناً .. ها ها ها ))
يكتفي هو بابتسامة ساخرة .. يالهم من مغفلين .. مجانين !
سيظل يسخر منهم إلى الأبد .
(( مجنون .. مجنون ))
لن يعبأ بكلامهم .. من يعبأ لكلام المجانين .
أما وقد كُتب عليه العيش كعاقل في وسط المجانين .. فإن عليه الرضا بحاله في هذه المستشفى التي لا تحوي مريضاً سواه .
المجنون الوحيد !



هل هي الحيرة تسوقني؟أم أن شعاع الفجر لم يحن موعد بزوغه بعد؟!

إنها ليست مجرد دموع انطبعتْ على وريقاتي، بل هو ظلام دفنته بين طيات فؤادي، ولعل ضوء الفجر يمحيه للأبد، أو تطويه أيدي الزمان الباردة..

لكن سؤالي ما يزال قائما: ماهو شعور الطائر حين تقطع جناحيه؟ وما شعور الحرَ حينما يستعبد؟


أين اسري؟!
لست أدري؟!

لست أبصر غير دمعٍ من عيوني..
وفؤادي صارخً: فلترحمني..!

لست أدري يا فؤادي!!
أي فرح يحتويني؟!
حين الدمع زادي؟!

أي دربٍ فيه أمضي؟!
حيرتني شلت مرادي..

غير أن الشوق صبر
فيك يا حلمي يا بلادي
فاصدقيني منك وعداً

برَدي نار الفؤاد...

...................

أنا الدموع.. والدموع أنا..


لازلت أتذكر اليوم الذي تقابلت فيه معها.. إنه أول يوم أراها فيه لم أكن أريدها ولم تكن لتريدني لكن هموم الحياة جمعت بيننا.. ولم تفرقنا إطلاقاً.. كنت أكرهها بل كنت أحاول أن أتجنبها.. لكنها كانت هي من يقترب مني وتحاول أن تصادقني.. والمشكلة أني عجزت عن فراقها فأصبحت جزءاً كبيراً من حياتي, وأصبحت أنا في حياتها بالمثل.
بعد ذلك شعرت أنها لا تريد من إلا كل خير.. شعرت بالأسى لأني كنت أبغضها مسبقاُ وأن هدفها لم يكن إلا لمواساتي والترطيب من نار الحقد التي اشتعل بها فؤادي..
بدأت أقترب منها لأتأكد من شعوري نحوها وأخيراً تجرأت وسألتها لم أنتي تلازمينني دائماً؟.. هل تحبينني؟.. أم هل تريدين أن يكون لك صديق؟!.. فوجئت بإجابتها قائلة: منشأي الهموم والأحزان فكيف لا تريدين أن ألازمك دائماً؟!.. أنت منشأي ومستقري الآن.. لذلك لن أتخلى عنك إطلاقاً فلن أستطيع العيش بدونك..
غضبت عندما سمعت ردها المفاجئ لكن كيف أتخلى عنها بعدما لم يعرف جفني إلا هي حتى أصبحت نفسي..

فأنا الدموع والدموع أنا..

عجبا





عجباً...ما زلت اتنفس!!

أعتقدت أنى عندما أتركه سأموت

لن تكون هناك حياه بدونه

تفكير رومانسى طفولى

تهدّم حائط الأوهام مع أول مواجهه لمدفعيه الواقع

الحب...الفراق...العذاب...ثم الموت يأتى ليُنهى كل ما سبق

لكن الأمر ليس بهذا السوء الذى اعتقدته

الواقع شئ آخر اكثر سهوله و مرونه

الحب...الفراق...ثم لا شئ

لم أشعر بشئ الا بغصه فى حلقى دامت لأيام ثم ذهبت

كما لو أنى سأصاب بأنفلونزا ثم مع الكثير من المضادات الحيويه تملل المرض و قرر الرحيل

هل هذه قسوه ؟

أم ما كنت أشعر به ليس حباً حقيقياً ؟

لقد كان يبدو كحقيقه يخفق لها قلبى حتى يكاد أن ينحلع

لكن الآن...كأنه لم يكن

لذلك عجباً...

ما زلت أتنفس!!

in the end ...it doesn't even matter






It starts with
One thing I don't know why
It doesn't even matter how hard you try
Keep that in mind I designed this rhyme
To explain in due time

All I know
Time is a valuable thing
Watch it fly by as the pendulum swings
Watch it count down to the end of the day
The clock ticks life away

It's so unreal
Didn't look out below
Watch the time go right out the window
Trying to hold on, but didn't even know
Or wasted it all just to watch you go

I kept everything inside
And even though I tried, it all fell apart
What it meant to me will eventually be
A memory of a time when

I tried so hard and got so far
But in the end it doesn't even matter
I had to fall to lose it all
But in the end it doesn't even matter

One thing, I don't know why
It doesn't even matter how hard you try
Keep that in mind I designed this rhyme
To remind myself how

I tried so hard
In spite of the way you were mocking me
Acting like I was part of your property
Remembering all the times you fought with me
I'm surprised

It got so far
Things aren't the way they were before
You wouldn't even recognize me anymore
Not that you knew me back then
But it all comes back to me in the end

You kept everything inside
And even though I tried, it all fell apart
What it meant to me will eventually be
A memory of a time when

I tried so hard and got so far
But in the end it doesn't even matter
I had to fall to lose it all
But in the end it doesn't even matter

I've put my trust in you
Pushed as far as I can go
And for all this
There's only one thing you should know

I've put my trust in you
Pushed as far as I can go
And for all this
There's only one thing you should know

I tried so hard and got so far
But in the end it doesn't even matter
I had to fall to lose it all
But in the end it doesn't even matter

FEELING DIE !!


FEELIN SICK .. ITS NOT A LIE

CAN'T TOUCH A GROUND .. CAN'T REACH A SKY
FEELING WET .. ALSO DRY
FEELING SICK .. FEELING DIE