انتظرتك طويلاً.. كنت في أمس الحاجة إليك.. أين كنت؟.. لم ابتعدت عني؟!.. لم تركتهم يسلبونني حريتي؟!.. لم تركتهم يسرقون فرحتي؟!.. عشت الدهر على أبواب الانتظار والشوق إليك.. أحاول أن أمحو دموع الماضي الحزين بالتفكير فيك..
فأنا أحبك.. لكنك لم تحبني..
انتظرتك.. لكنك لم تهتم لي..
افتقدتك.. لكنك لم تشعر بي إطلاقاٌ..
فكيف أحبك؟؟!!...
لازلت أسأل نفسي حتى الآن لماذا كنت أحبك ولازلت أحبك؟!.. لعل دموعي دفعتني إليك.. أو أن ماضيَ حتم عليَ أن أفكر فيك ليهدئ تفكيري بك من نار الحزن في داخلي.. أمد يدي من خلف القضبان طالبة النجدة والغفران.. فأين أنت؟!!.. أراك تدبر ظهرك إلي لتفكر في حياتك.. لعلك لو شعرت بي لوجدتني حزينة؛ لكني في نفس الوقت سعيدة.. نعم.. كلما اشتد بي البأس والحزن غمرتني السعادة والأمل لأني لازلت واثقة بأنك حتماً تفكر بي وستمد يدك الحنونة إليَ.. يد العون.. يد النجاة التي تفك قيدي المظلم الذي أصدأته العبرى الحزينة..
أنا أنتظرك!.. وسأظل أنتظرك لأنه ليس هناك أحد أنتظره سواك.. فأنت سعادتي التي أفكر بها كلما حزنت فأنا حزينة وسعيدة في نفس الوقت..
لأن تفكيري بك في دمعتي.. فإن سعادتي في حزني..
فأنا أحبك.. لكنك لم تحبني..
انتظرتك.. لكنك لم تهتم لي..
افتقدتك.. لكنك لم تشعر بي إطلاقاٌ..
فكيف أحبك؟؟!!...
لازلت أسأل نفسي حتى الآن لماذا كنت أحبك ولازلت أحبك؟!.. لعل دموعي دفعتني إليك.. أو أن ماضيَ حتم عليَ أن أفكر فيك ليهدئ تفكيري بك من نار الحزن في داخلي.. أمد يدي من خلف القضبان طالبة النجدة والغفران.. فأين أنت؟!!.. أراك تدبر ظهرك إلي لتفكر في حياتك.. لعلك لو شعرت بي لوجدتني حزينة؛ لكني في نفس الوقت سعيدة.. نعم.. كلما اشتد بي البأس والحزن غمرتني السعادة والأمل لأني لازلت واثقة بأنك حتماً تفكر بي وستمد يدك الحنونة إليَ.. يد العون.. يد النجاة التي تفك قيدي المظلم الذي أصدأته العبرى الحزينة..
أنا أنتظرك!.. وسأظل أنتظرك لأنه ليس هناك أحد أنتظره سواك.. فأنت سعادتي التي أفكر بها كلما حزنت فأنا حزينة وسعيدة في نفس الوقت..
لأن تفكيري بك في دمعتي.. فإن سعادتي في حزني..
إرسال تعليق